للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عتاب لكم حفظة كتاب الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله إخوتي وأخواتي وجعل الله الفردوس الأعلى مثواي ومثواكم .... وأسأل الله العظيم أن أكون يوما منكم وفيكم ولكن ...... لدي الكثير من الكلام لكم يا حفظة كتاب الله إليكم يا من أودعتم كتاب الله في قلوبكم ... إليكم يا من الإسلام سيعود بإذن الله على أيديكم ... عتابي لكم .. عتاب محبة لا عتاب توبيخ وتحقير .... لكي نخرج وإياكم من دائرة من خذل الإسلام والمسلمين ... لأنّ النصر إن تأخر فأنتم سبب رئيسي في هذا سأتكلم بما ييسره الله لي في نقاط كثيرة لنصل وإياكم إلى أن نكون أهلا لكتاب الله فأنتم القدوة إن صلحتم صلح المجتمع بكم وإن فسدتم استبدل الله غيركم ولن تضروه شيئا إليكم يا أهل الهمم العالية ... إليكم يا أهل الله وخاصته .... عتاب وطريق نحو إصلاح أنفسنا والجميع من القرآن الكريم ... لأهل القرآن الكريم أسأل الله العظيم أن ييسر لي مايفيد وهو لي قبل أن يكون لكم وأن يعفو عني عما يبدر مني من أخطاء والآن ... سلام لكم وعليكم يا من الأمل فيكم نحو إصلاح مجتمع قد فسد بأكمله ... والحوار متاح للجميع عسى أن نستفيد من الأفكار ونصل جميعا إلى مايصلح أحوالنا وأحوال المسلمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
#2
|
|||
|
|||
رد: عتاب لكم حفظة كتاب الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، الحمد لله حمدا طيبا كثيرا مباركا ملء السماوات والأرض وملء مابينهما وملء ماشئت من شيء بعد ، الحمد لله على نعمة الإسلام ، الحمد لله على نعمة القرآن ، الحمد لله على نعمة الصحة والمعافاة ، الحمد لله حمدا كما ينبغي لجلال وجهك ، اللهم لك الحمد عدد ماحمدك الحامدون وعدد ماذكرك الذاكرون، اللهم لك الحمد ياربنا كما أثنيت أنت على نفسك لانحصي ثناء عليك ، والصلاة والسلام على خير خلق الله خير الأنام إمام المتقين وسيد المرسلين الصادق الأمين من أخرجنا من الظلمات إلى النور ومن عبادة العباد إلى عبادة رب العباد نشهدك يا الله أنّ رسولنا صلى الله عليه وسلم وحبيبنا وشفيعنا غدا إن شاء الله تعالى قد أدى الأمانة وبلغ الرسالة ونصح الأمة وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها إلا هالك أو ضال ، حياكم الله إخوتي و أخواتي ... أحييكم جميعا بتحية أهل الجنان جعلني الله وإياكم من أهل الفردوس الأعلى تحية من عند الله طيبة مباركة فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثم أما بعد : عتاب لكم يا من أودعتم كتاب الله في قلوبكم ، يامن فضلكم الله على كثير ممن خلق تفضيلا ، لكم يا أهل الهمم العالية ، لكم يا من الآمال على أيديكم بإعادة عزة الإسلام والمسلمين .. جعله الله حجة لكم لاعليكم وجعله الله نورا لقلوبكم وصدروكم وجلاء لهمومكم وذهابا لغمومكم ، جعله الله لكم خير صاحب ورفيق في الدنيا وخير مؤنس ومنير في القبر وخير هادٍ و شفيع يوم الحساب يوم لاينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم وإني أبدأ مستعينا بالله تعالى كتابة مالدي دون تحضير مسبق له بل تركت ذلك توفيقا وتيسيرا من الله تعالى فسامحوني على الأخطاء اللغوية والإملائية التي قد تبدر مني وأسأل الله العفو عن كل كلمة أخطئ بها لا ألقي لها بالا امتثالا بقوله تعالى : "رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا" وما أكتبه هو لي قبل أن يكون لكم حتى لانكون ممن قال الله تعالى فيهم : " أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ " .... سنناقش نقطة نقطة إن شاء الله والحوار متاح للجميع سواء من حفظ كتاب الله كاملا أو من مازال يحفظ في كتاب الله " مثلي " لنجمع أكبر قائمة من الأفكار والإصلاحات من أجل أن نكون أهلا لكتاب الله .... فكتاب الله عزيز وحملته لابدّ أن يكونوا أهلا لذلك ... وإني واثق أنكم كذلك إن شاء الله تعالى ... سنترك النقاش لكل نقطة أسبوع على الأقل .... النقطة الأولى : مشكلة الرياء .... ---------------- اعلم أخي الكريم , أختي الكريمة أنّ الله تعالى لايقبل عملا قد أشرك به ، فإن الله غيور جدا ولايقبل عملا إلا ماكان خالصا لوجهه الكريم , فقد يحفظ الإنسان كتاب الله ويفاجئ يوم القيامة والعياذ بالله بأنه ممن قال الله تعالى فيهم : "وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا" ، حافظ لكتاب الله ويكن أول من تسعر به النار ، ما السبب ؟ عدم إخلاص الحفظ لله تعالى هو السبب .... عمله غير خالصا لوجه الله تعالى فهو عمل بااااااااااطل غير مقبول حفظت كتاب الله ليقول الناس عني حاااااااااااااافظ ، حفظتي كتاب الله ليقول الناس عنك حااااافظة ، حفظت كتاب الله لأفتخر به وأتعالى به على الناس , حفظت كتاب الله حتى تكون لي مكانة بين الناس .. حفظت كتاب الله في شهرين بل في شهر ,,, حفظت كتاب الله وشاركت في مسابقات كثيرة وكنت الأول بها كلها حفظت كتاب الله لأجل جائزة نقدية ، حفظت كتاب الله لأنني سمعت أن حافظ كتاب الله يزداد راتبه الوظيفي حفظت كتاب الله لأجل الدنيا لا لله ,,, لهذا من حفظ كتاب الله لهذه الأسباب فقد خسر الدنيا والآخرة .... فهل هناك عاقل يتعب ويجتهد في حفظ كتاب الله ومن ثم كل تعبه هذا يذهب هباء منثورا !؟ ماالسبب ؟ السبب : عدم إخلاص الحفظ لله تعالى .. وهنا لابد أن أنوه جيدا أنه ليس المقصد أنّ الحفظ في شهرين أو شهر غير محمود أو المشاركة في المسابقات غير مقبول أو أي مما ذكرت هو سبب مباشر في الرياء بل النية هي أساس العمل ، هل تحفظ مستعينا بالله وراجيا ثوابه وأن يكون حفظك خالصا لوجهه الكريم ؟ أم تحفظ راجيا أن تكون لك مكانة بين الناس ؟ إن كنت تحفظ لأجل أن تكون لك مكانة بين الناس فلاتقلق سيعطيك الله عزوجل ماتريد ولكن غدا ستكون أول من تسعر بالنار ، "عن أبي هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:إن أول الناس يُقضى يوم القيامة عليه رجلٌ استشهد فأُتيَ به فعرَّفه نعمَه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتى استشهدت، قال كذبت، ولكنك قاتلت لأن يقال هو جريء، فقد قيل، ثم أمر به فسُحبَ على وجهه حتى ألقي في النار، ورجلٌ تعلَّم العلم وعلَّمه وقرأ القرآن فأتي به فعرَّفه نعمَه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن، قال كذبت، ولكنك تعلمت ليقال عالم وقرأت القرآن ليقال هو قارئ، فقد قيل ثم أمر به فسُحبَ على وجهه حتى ألقي في النار، ورجلٌ وسع الله عليه وأعطاه من أصناف المال فأتي به فعرفه نعمه فعرفها، قال فما عملت فيها؟ قال: ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك، قال كذبت، ولكنك فعلت ليقال هو جواد، فقد قيل ثم أمر به فسُحبَ على وجهه ثم ألقي في النار "رواه مسلم. وإن كنت تحفظ لله خالصا لوجهه الكريم فسترزق الاثنين معا وذلك هو الفوز المبين هناك مشكلة أخرى ؟ نعم الكل تقريبا الحمد لله ولا أظن هناك عاقل يقول : أنا أريد أن أحفظ كتاب الله رياء لكن المشكلة أنّ هناك كثير من الناس قد يقع في باب الرياء دون علم لهذا قال تعالى : " قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ " ، فالجهل وعدم العلم هو سبب من أسباب الوقوع في الرياء ... لهذا لابد أن نفهم تلك الأمور جيدا وأن نعالج هذه الأمور لأنّه باب خطير يحبط به عملك وكأنك لم تعمل بل لو لم تعمل كان أفضل لك .. وبكل اختصار : أنت وحدك من تعلم نفسك هل أنت مخلص أم مرائي ,, قال تعالى : "بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ " ولكن هناك أحيانا يلبس الشيطان على ابن آدم الأمور فتراه ترك حفظ كتاب الله لأنّ الشيطان يوسوس له ب : أنت مرائ , أنت غير مخلص ، أنت أول من تسعر بك النار .. فتراه ترك الحفظ خوفا من الرياء لأن فلان قال عنه : ماشاء الله يحفظ كتاب الله أو يحفظ في كتاب الله ولأن آخر أخذ يمدح به ... فهنا هو قد وقع حقا بالرياء ... لأنه من يعمل لأجل الناس فهو مشرك ومن يترك العمل لأجل الناس فهو مرائي إذن ماالحل ؟ الحل : لاتنظر إلى مدح الناس أوذمهم لك فهو لن يقدم ولن يؤخر ... ، فأنت أدرى بنفسك وأنت وحدك من تقرر أن تكون مخلصا أو تكون مرائيا .. ومن حفظ كتاب الله رياء فإنّ الله يفضحه في الدنيا قبل الآخرة فترى الناس يقولون عنه مرائي بل خبره قد أشيع بين الناس .. وهنا قد يلتبس الأمر على بعض أناس بأنّ الناس تمدحه فيظن أنه مرائي وهنا نقول : طالما أنت لم ترائي وخائف من الرياء فأنت إن شاء الله لست بمرائي ومدح الناس لك هي بشرى لك في الدنيا قبل الآخرة فلاتقلق و أكثر من الدعاء ب : " اللهم إني أعوذ بك من أن أشرك بك شيئا أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه " انتهيت من طرح النقطة والمشكلة الأولى ألا وهي مشكلة الرياء ... سنتيح المجال للنقاش في هذه النقطة وطرح الأمور التي يظن الشخص أنه مرائي والالتباسات الموجودة لدى الكثير ، لنكن يدا بيد من أجل تصحيح الأمور التي قد تكون لاقدّر الله خاطئة لدينا أنتظر مداخلاتكم وتدعيمكم لحل تلك الآفة التي لاشك أنها توجد لدى الكثير .. وبعد انتهاء النقاش والاكتفاء بحل هذه الآفة سننتقل إلى نقطة جديدة إن شاء الله تعالى اللهم اجعل جميع أعمالنا خالصة لوجهك الكريم اللهم اجعلنا ممن يحفظ كتاب الله خالصا لوجهك الكريم لارياء ولا مراءاة للناس بل طمعا في الارتقاء به إلى أعلى عليين أعلى درجات الجنان والنعيم في الفردوس الأعلى إن شاء أكرم الأكرمين .. اللهم ارزقنا العمل والعلم والتخلق بما فيه وارفعنا به في الدنيا والآخرة واجعله حجة لنا لا علينا سبحانك إنّك سميع قريب مجيب والحمد لله رب العالمين |
#3
|
|||
|
|||
رد: عتاب لكم حفظة كتاب الله
ملحق :
--------- أصول الرياء : ------------ الأصل الأول : عدم الصدق في العبودية ، قال تعالى : " اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَىظ° كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا " ، كأنّ الله سبحانه وتعالى يقول : إني خلقت السماوات والأرض ومابينهما ، في كل هذه الصنائع والبدائع ، واكتفيت بنظرك لتعلم أني عالم قادر وأنت تصلي ركعتين ، مع مافيهما من المعايب والتقصير ، فلاتكتفي بنظري إليك ، وبعلمي بك ، وبثنائي عليك ، وشكري لك ، حتى تُحب أن يعلم الخلق ليمدحوك بذلك ، أيكون ذلك وفاء ؟ أيكون ذلك عقلا يرضاه أحد لنفسه ؟ ويحك أفلا تعقل ؟ الأصل الثاني :إرادة الدنيا دون الآخرة ، أنّ من كان له جوهر نفيس ، يمكنه أن يأخذ في ثمنه ألف ألف دينار فباعه بفلس ، أليس يكون ذلك خسرانا عظيما وغبنا فظيعا ، ودليلا بينا على خسة الهمة ، وقصور العلم ، وضعف الرأي وقلة العقل ؟ فمايناله العبد بعمله من الخلق من مدحة وحطام ، بالإضافة إلى رضى رب العالمين وشكره وثناءه وثوابه ، لأقل من فلس في جنب ألف ألف دينار وأضعاف ذلك ، بل في جنب الدنيا ومافيها وأكثر وأكبر . ألا يكون من الخسران المبين ، أن تفوت نفسك تلك الكرامات العزيزة الشريفة بهذه الأمور الحقيرة الدنية ؟ ثم إن كان ولابد من هذه الخسيسة ، فاقصد أنت الآخرة تتبعك الدنيا ، بل اطلب الرب وحده يعطيك الدارين ، إذ هو مالكهما جميعا ، وذلك قوله تعالى : " مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ" ،وقال صلى الله عليه وسلم : " إنّ الله ليعطي الدينا بعمل الآخرة ، ولايعطي الآخرة بعمل الدنيا . ، فإذا أنت أخلصت النية ، وجردت الهمة للآخرة ، حصلت لك الآخرة والدنيا جميعا ، وإن أنت أردت الدنيا ذهبت عنك الآخرة في الوقت ، وربما لاتنال الدنيا كما تريد ، وإن نلتها فلاتبقى لك فتكون قد خسرت الدنيا والآخرة ، فتأمل أيها العاقل . الأصل الثالث : العمل للمبغض لا للمحب ، أنّ المخلوق الذي لأجله تعمل ، ورضاه تطلب ، لو علم أنك تعمل لأجله لأبغضك ولسخط عليك واستهان بك واستخف بك ، فكيف يعمل العاقل العمل لأجل من لو علم بأنه يطلب رضاه لسخط عليه وأهانه ؟ فاعمل يامسكين لأجل من إذا عملت لأجله ، وقصدته بسعيك وطلبت رضاه بذلك ، أحبك وأعطاك ، وأكرمك حتى أرضاك وأغناك وكفاك . فهذه هذه ، فافطن لها إن كنت تعقل . الأصل الرابع : العمل على كسب رضا الناس لا رضا الله ، أنّ من حصل له سعي يمكن أن يكتسب به رضا أعظم ملك في الدنيا ، فطلب به رضا كنّاس خسيس بين الناس ، أفلا يكون ذلك دليلا على السفه ورداءة الرأي منه وسوء الحظ ، ويقال : ما حاجاتك إلى رضا هذا الكنّاس مع إمكانك من رضا الملك ؟ فكيف وقد سخط الكنّاس عليك بسبب سخط الملك؟ ففاتك الكل ، فهذا حال المرائي . وأي حاجة إلى إرضاء مخلوق حقير ضعيف مهين ، وهو متمكن من تحصيل رضوان رب العالمين ، الكافي عن الكل ؟ ، فإن ضعفت الهمة ، وكلّت البصيرة ، حتى طلبت رضا مخلوق لامحالة ، فسبيلك أن تجرد إرادتك ، وتخلص سعيك لله ، فإن القلوب والنواصي بيده ، فهو يُميل إليك القلوب ، ويجمع لك النفوس ، ويشحن من حبك الصدور ، فتنال بذلك مالاتنال بجهدك وقصدك ، فإن لم تفعل ، وقصدت بعملك رضا المخلوقين دونه سبحانه ، فإنه يصرف عنك القلوب ، وينفر عنك النفوس ، ويسخط عليك الخلق ، فيحصل لك بهذا الأمر سخط الله وسخط الناس جميعا ، فيا له من خسران وحرمان . ولقد ذكر عن الحسن أنه قال : كان رجل يقول : والله لأعبدنّ الله عبادة أذكر بها ، فكان أول داخل في المسجد وآخر خارج منه ، لايراه أحد حين الصلاة إلا قائما يصلي ، وصائما لايفطر ، ويجلس إلى حلق الذكر ، فلبث كذا سبعة أشهر ، وكان لايمر بقوم إلا قالوا : فعل الله بهذا المرائي وصنع ، فأقبل على نفسه باللوم ، وقال : أراني في غير شيء لأجعلن عملي كله لله ، فلم يزد على عمله الذي كان يعمل قبل ذلك إلا أنه تغيرت نيته إلى الخير ، فكان بعد ذلك يمر بالناس فيقولون : رحم الله فلانا ، الآن أقبل على الخير ، ثم قرأ الحسن : " إنّ الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا " ، قال : يحبهم ويحببهم إلى المؤمنين . ولقد صدق القائل : يا مُبْتَغِي الْحَمْدِ وَالنَّوَالاَ فِي عَمَلٍ تَبْتَغِي مُحَالاَلَ قَدْ خَيَّبَ اللَّهُ ذَا رِيَاءٍ وَأَبْطَلَ السَّعْيَ وَالْكَلاَلاَ مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبٍّأَ خْلَصَ مِنْ خَوْفِهِ الْفِعَالاَ الْخُلْدُ وَالنَّارُ فِي يَدَيْهِ فَرَائِيهِ يُعْطِيكَ النَّوَالاَ وَالنَّاسُ لاَ يَمْلِكُونَ شَيْئًا فَكَيْفَ رَاءَيْتَهُمْ ضَلاَلاَ |
#4
|
|||
|
|||
رد: عتاب لكم حفظة كتاب الله
مشاركة قيمة للأخت نحري دون نحرك يا دين الله مع ردي عليها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم موضوع مهم جدا مشكلة الرياء بفضل الله في طريقي لحفظ القرآن اللهم ارزقني حفظه والعمل به كل اللي يسألني وصلتي فين في الحفظ صراحة لا اجيبهم لانهم لو عرفوا هيعملوا ايه يعني هل يقدمون لي الثواب وبيبقى إحساس جميل ان لا أحد يعلم غير الله ليس أحد ينفعك مدحه إلا الله وحده وليس أحد يضرك زمة إلا الله وحده ومدح الناس لافائدة منه مثلًا لو أنك فقير وكل الناس يقولون عنك إنك غني هل يزيد رصيدك شيء هل أصبحت غني بكلامهم بالطبع لا ومثال آخر لو كنت غني وقالوا الناس عنك أنت فقيرا هل سينقص من رصيدك شيء هل ستصبح فقيرا بالطبع لا وكذلك في الطاعة لو كنت عند الله صالحا ويظنون الناس فيك أنك منافقا هل سيجعلك الله منافقا بظنهم فقط وبالمقابل لا قدر الله كنت عند الله منافقا وكل الناس يقولون انك صالح هل كلامهم سيدخلك الجنة إذا لماذا تحرص على شيء لا فائدة منه إنه لايقدم ولا يؤخر لماذا تحرص كل الحرص على أن يظن الناس بك أثناء عبادتك ظن حسن لماذا إعمل العمل لله واسأل نفسك ماذا تريد من هذا العمل قل رضاك يارب وماذا أيضا ؟ بس ولا يهمك شيء آخر سامحوني على التحدث باللغة العامية ============================== ================ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم موضوع مهم جدا مشكلة الرياء وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبارك بكم بفضل الله في طريقي لحفظ القرآن اللهم ارزقني حفظه والعمل به اللهم آمين وإيانا وجميع المسلمين علما وعملا وتخلقا كل اللي يسألني وصلتي فين في الحفظ صراحة لا اجيبهم لانهم لو عرفوا هيعملوا ايه يعني هل يقدمون لي الثواب وبيبقى إحساس جميل ان لا أحد يعلم غير الله قمة الإخلاص أن لايعلم أحد سوى الله وهذا ليس بيسير إلا على من يسّره الله له لكن إخبار الآخرين دون مريد وانتظار من المدح لا رياء به إن شاء الله فمثلا لي صاحب عزيز إن سألني أين وصلت في حفظك ؟ لايصح أولا أن أكذب ... فإما أن أجيبه أو لا أجيبه .. ثانيا : إما أن أجيبه إجابة صريحة وإما أن أجيبه إجابة بمعنى لا أريد إخبارك بإكتفائي بقول : الحمد لله أحفظ القليل . وغالبا خصوصا عندما يكن شخص عزيز على قلبك كصاحبك إخباره لابأس به كونه وحدك لن تستمر في الطريق فصاحبك يعطيك الهمة والتحفيز أيضا هو لن يحسدك على نعمة الله عليك بل يغبطك عليها وربما يتشجع منك فيبدأ بالحفظ أو ينافسك في الحفظ أيضا هو سيدعو لك بظهر الغيب وأيضا لو أنت بنفسك أخبرت غيرك بنوايا أخرى ليس انتظار المدح وانتظار أن تكون لك مكانة بين الناس فهذا ليس برياء أيضا فمثلا : قد أخبر معلما لي في كتاب الله أنني بحمد الله وصلت في حفظي إلى كذا كذا بنية إدخال السرور على قلبه فهو معلمي ولن يحسدني بل أجد منه تشجيعا ودعاء بظهر الغيب فهذا ليس برياء أيضا قد يستفسر ويسأل أحد عن كيفية نهج الحفظ الذي مشيت أو سرت عليه وهنا لايصح كتم الأمور خصوصا إن كان قد أنهى حفظ كتاب الله لأنه الآن مكلف بإفادة الآخرين والتحدث بنعمة الله تعالى قال تعالى : " وأما بنعمة ربك فحدث " أما إن كان لم ينهِ ذلك فعليه بكتم الأمور أفضل لأنّ كل ذي نعمة محسود ... قال صلى الله عليه وسلم : " استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان " ليس أحد ينفعك مدحه إلا الله وحده وليس أحد يضرك زمة إلا الله وحده ومدح الناس لافائدة منه ومايجدي مدح إنسان وأنت عند رب الكون مذموم تنبيه لغوي : زمة تختلف عن ذمه الزاي هي ذال والتاء المربوطة هي هاء ، لأنّ أحيانا قد تغير المعنى إلى معنى مغاير مثال : الضالين لو رققت الضال لأصبحت الدالين .. فانتبهي أختي لذلك مثلًا لو أنك فقير وكل الناس يقولون عنك إنك غني هل يزيد رصيدك شيء هل أصبحت غني بكلامهم بالطبع لا ومثال آخر لو كنت غني وقالوا الناس عنك أنت فقيرا هل سينقص من رصيدك شيء هل ستصبح فقيرا بالطبع لا وكذلك في الطاعة لو كنت عند الله صالحا ويظنون الناس فيك أنك منافقا هل سيجعلك الله منافقا بظنهم فقط وبالمقابل لا قدر الله كنت عند الله منافقا وكل الناس يقولون انك صالح هل كلامهم سيدخلك الجنة إذا لماذا تحرص على شيء لا فائدة منه إنه لايقدم ولا يؤخر لماذا تحرص كل الحرص على أن يظن الناس بك أثناء عبادتك ظن حسن لماذا إعمل العمل لله واسأل نفسك ماذا تريد من هذا العمل قل رضاك يارب وماذا أيضا ؟ بس ولا يهمك شيء آخر إذن النية هي أساس العمل ... إن كانت خالصة لله فهي مقبولة وإن كان خالطها شوائب من الرياء كانتظار مدح أحد ما والإنسان مفطور على ذلك فلابد من تصحيح الأمور لأنّ العمل سيتحول من أجر عظيم وفوز كبير إلى وزر كبير وخسران مبين . سامحوني على التحدث باللغة العامية لا بأس بذلك جزاكم الله بكل حرف كتبتموه عنا وعن جميع المسلمين خير الجزاء .. مشاركة قيمة |
#5
|
|||
|
|||
رد: عتاب لكم حفظة كتاب الله
قمة الإخلاص أن لايعلم أحد سوى الله وهذا ليس بيسير إلا على من يسّره الله له لكن إخبار الآخرين دون مريد وانتظار من المدح لا رياء به إن شاء الله فمثلا لي صاحب عزيز إن سألني أين وصلت في حفظك ؟ لايصح أولا أن أكذب ... فإما أن أجيبه أو لا أجيبه .. ثانيا : إما أن أجيبه إجابة صريحة وإما أن أجيبه إجابة بمعنى لا أريد إخبارك بإكتفائي بقول : الحمد لله أحفظ القليل . وغالبا خصوصا عندما يكن شخص عزيز على قلبك كصاحبك إخباره لابأس به كونه وحدك لن تستمر في الطريق فصاحبك يعطيك الهمة والتحفيز أيضا هو لن يحسدك على نعمة الله عليك بل يغبطك عليها وربما يتشجع منك فيبدأ بالحفظ أو ينافسك في الحفظ أيضا هو سيدعو لك بظهر الغيب وأيضا لو أنت بنفسك أخبرت غيرك بنوايا أخرى ليس انتظار المدح وانتظار أن تكون لك مكانة بين الناس فهذا ليس برياء أيضا فمثلا : قد أخبر معلما لي في كتاب الله أنني بحمد الله وصلت في حفظي إلى كذا كذا بنية إدخال السرور على قلبه فهو معلمي ولن يحسدني بل أجد منه تشجيعا ودعاء بظهر الغيب فهذا ليس برياء أيضا قد يستفسر ويسأل أحد عن كيفية نهج الحفظ الذي مشيت أو سرت عليه وهنا لايصح كتم الأمور خصوصا إن كان قد أنهى حفظ كتاب الله لأنه الآن مكلف بإفادة الآخرين والتحدث بنعمة الله تعالى قال تعالى : " وأما بنعمة ربك فحدث " أما إن كان لم ينهِ ذلك فعليه بكتم الأمور أفضل لأنّ كل ذي نعمة محسود ... قال صلى الله عليه وسلم : " استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان " اللهم بارك على ردكم بجد استفدت كثيرا من هذا الكلام لم أكن أعلم بعضه من قبل جزاكم الله خيرًا لي عودة إن شاء الله لتكملة الموضوع وحل مشكلة الرياء ليس أحد ينفعك مدحه إلا الله وحده وليس أحد يضرك زمة إلا الله وحده ومدح الناس لافائدة منه ومايجدي مدح إنسان وأنت عند رب الكون مذموم تنبيه لغوي : زمة تختلف عن ذمه الزاي هي ذال والتاء المربوطة هي هاء ، لأنّ أحيانا قد تغير المعنى إلى معنى مغاير مثال : الضالين لو رققت الضال لأصبحت الدالين .. فانتبهي أختي لذلك بارك الله فيكم وفي علمكم اسفه لعدم انتباهي للكلمة إن شاء الله انتبه بعد ذلك مثلًا لو أنك فقير وكل الناس يقولون عنك إنك غني هل يزيد رصيدك شيء هل أصبحت غني بكلامهم بالطبع لا ومثال آخر لو كنت غني وقالوا الناس عنك أنت فقيرا هل سينقص من رصيدك شيء هل ستصبح فقيرا بالطبع لا وكذلك في الطاعة لو كنت عند الله صالحا ويظنون الناس فيك أنك منافقا هل سيجعلك الله منافقا بظنهم فقط وبالمقابل لا قدر الله كنت عند الله منافقا وكل الناس يقولون انك صالح هل كلامهم سيدخلك الجنة إذا لماذا تحرص على شيء لا فائدة منه إنه لايقدم ولا يؤخر لماذا تحرص كل الحرص على أن يظن الناس بك أثناء عبادتك ظن حسن لماذا إعمل العمل لله واسأل نفسك ماذا تريد من هذا العمل قل رضاك يارب وماذا أيضا ؟ بس ولا يهمك شيء آخر إذن النية هي أساس العمل ... إن كانت خالصة لله فهي مقبولة وإن كان خالطها شوائب من الرياء كانتظار مدح أحد ما والإنسان مفطور على ذلك فلابد من تصحيح الأمور لأنّ العمل سيتحول من أجر عظيم وفوز كبير إلى وزر كبير وخسران مبين . سامحوني على التحدث باللغة العامية لا بأس بذلك جزاكم الله بكل حرف كتبتموه عنا وعن جميع المسلمين خير الجزاء ..
مشاركة قيمة جزانا الله واياكم أسأل الله ان يرزقكم حفظ القرءان والعمل به وان يجعلكم من أهل القرءان |
#6
|
|||
|
|||
رد: عتاب لكم حفظة كتاب الله
نقلا من درس الشيخ محمد حسان جزاه الله خيرًا وجعله في ميزان حسناته حتى نرزق الإخلاص لابد أن نعرف عظمة الله وضعف خلقه فإذا عرفت ضعف الخلق لن تقبل أن تصنع شيئا من أجلهم وإذا عرفت عظمة الله استحييت أن تعمل عملا لغير وجهه كل من على الأرض ملوكها وعامتها يأكلون ويشربون كما نأكلونشرب خلقوا من تراب وخلقنا من تراب فأي عبد هذا الذي من أجله أنت تعمل ؟؟؟ مايقبل العاقل أن يصنع لهم شيئا ولابد للعمل من شيء يراد به وجه الله فلم يبقى وجه من؟؟ وجه الله سبحانه وتعالى وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فالأنسان لو أسلم وجهه لله وأحسن العمل كان على دين قيم اللهم ياكريم الوجه أسلم وجهي لك دواء الرياء 1:ماوجدنا دواء للرياء أعظم من الإخفاء فيما جَوَزَ الشرع إخفاؤه (يعني هناك أعمال يجيز لك الشرع إخفائها تستطيع أن تقوم بالليل لتصلي لله جل وعلا ولا يراك أحد من الخلق وتستطيع أيضا أن تخفيالصدقة وتستطيع ان تقيم الليل وتبكي ولا يراك أحد من الخلق إخفي العمل لتدرب قلبكعلى الإخلاص في عمل الخفاء فإذا مافعلت هذا الفعل في العلانية صار قلبك ابتداءًامدربا على الإخلاص فلا تشعر بفضل الله بأي شئ من الرياء يعني من تعود على البكاءفي السر من خشية الله هذا بعيد عن الرياء إذا شاهده الخلق من تعود أن يتصدق لله فيالسر هذا بإذن الله تبارك وتعالى أبعد الناس عن أن يتصدق في العلانية ليرائي بصدقته إذا درب قلبك على الاخلاص في عمل السر مادام الشرع قد جَوَزَ لك إخفاء هذا العمل وإلا فهناك أعمال لا يجوز لك الشرعإخفائها كصلاة الجماعة أو كالعمرة أو كالحج أو كخطبة الجمعة أو حضور درس أوكالدعوة إلى الله لكن ماجوز لك الشرع إخفاؤه درب قلبك فيه على الاخلاص ليصبح قلبك مهيئا للإخلاص في ذات العمل أو في جنس هذا العمل في العلانية 2: انظر إلى عواقب الرياء في الدنيا والآخرة (فقلب من ترائي بيد من عصيت؟ )بمعنى إعلم أن قلوب الخلق لن تُقبل عليك بالحب أو بالبغض إلا بأمر من بيدهالقلوب إن القلوب بين أصبعي من أصابع الرحمن كقلب واحد إن شاء الله أقامه وإن شاء الله أزاغه "ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب" مثلا أن ترائي رئيسك في ا لعمل إعلم يقينا أن الله تبارك وتعالى سيجعل ذُلك على يد من إعتززت به وعلى يد من رائيت فالخلق لايملكون لك من الامرشيئا فضلا عن لايملكون لانفسهم ضرا ولا نفعا وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهوعلى كل شيء قدير فتذكر دائما عواقب الرياء فعواقب الرياء في الدنيا وخيمةجدا فعلق قلبك بمن يملك الامور كلها واعلم يقينا انك لن تحصل على رضا المخلوقين مستحيل!! لو رضي الخلق عن أحد لرضي الخلق عن الواحد الأحد أو لرضي الخلق عن الواحدالأحد ولو رضي البشر عن واحد من البشر لرضي البشر عن سيد البشر صل الله عليه وسلم والله لو صاحب المرء جبريل .. لم يسلم المرء من قال و قيلا قد قيل فى الله أقوالًا مصنفةً ..تتلى إذا رتل القرآن ترتيلا قد قيل أن له ولدًاوصاحبةً .. زوراً عليه و بهتاناً وتضليلا هذا قولهم فى اللهخالقهم .. فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا فلاتلتفت إلى المخلوقين ولا تغفل أبدا عن ان الله جل وعلا سيجعل سرك علانية إلم تتبإلى الله قال رسول الله صل الله علي وسلم من سمع سمع الله به ومن يرائي يرائي الله به معنى من سمع سمع الله به أي فضحه يوم القيامة ومعنى من يرائي أي من أظهر العمل الصالح للناس ليعظم عندهم يرائي به الله قيل معناه إظهار سريرته للناس 3: تضرع إلى الله تبارك وتعالى أن يرزقك الإخلاص وأن يبعدك عن الرياء، وأنا اتصور أن خوفك من الرياء دليل لإخلاصك هذه بشرى لك، قال الحسن وسفيان وغيرهما ما آمن النفاق إلا منافق وما خاف النفاق إلا مؤمن فخوفك من الرياء وتذللك وتضرعك إلى الله أن يرزقك الإخلاص دليل لإخلاصك إن شاء الله، ولا حول ولاقوة إلا بالله لا حول لك على الطاعة ولاحول ولاقوةلك على ترك معصية إلا بفضل الله وتوفيقه وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يُجنبنا وإياكم الرياء إذا فرحت بثناء الخلق عليك لعمل من أعمال البر والخير وأنت لاتبتغي به إلاوجه الله جلا وعلا فاعلم بأنها بشرى لك في الدنيا أسأل الله أن يجعلهاموصوله لك ببشرها في الآخرة فقد ثبت في صحيح مسلم من حديث أبي ذر أن النبي صلىالله عليه وسلم سُئل يارسول الله إن الرجل ليعمل العمل من أعمال الخير أو من أعمال البر يرجوا به وجه الله تعالى فيُلقي الله له الثناء الحسن قال تلك عاجل بشر المؤمن أسأل الله أن يرزقنا وإياكم الإخلاص في الأقوال والأعمال والأحوال -----------------------------------------
للأسف هذا فقط ما تحدثنا به والموضوع تقريبا من أكثر من 4 سنوات نسأل الله تعالى أن يجنبنا وإياكم الرياء ويرزقنا وإياكم القبول والإخلاص آخر تعديل بواسطة صاحب القرآن ، 05-16-2016 الساعة 01:20 AM |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
مجموعة رائعة من قصص مضحكة قصيرة لكم يا أصدقائي | نور عبدالرحمن | قصص هادفة | 0 | 12-22-2017 01:17 PM |
هل تعلم... آية في كتاب الله تبين حق الله وحق رسوله والفرق بين الحقين ! | مصطفى طالب مصطفى | عقيدة أهل السنة والجماعة | 0 | 12-23-2015 05:23 PM |
توضيح إلتباس حول مسألة من أكل ناسياً في غير رمضان وهو صائم | مصطفى طالب مصطفى | مواسم ومناسبات إسلامية | 2 | 05-23-2015 05:11 AM |
سبعون مسألة في الصيام هام لكل مسلم | مصطفى طالب مصطفى | مواسم ومناسبات إسلامية | 3 | 04-19-2015 03:31 PM |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
دليل السياح |
تقنية تك |
بروفيشنال برامج |
موقع . كوم |
شو ون شو |
أفضل كورس سيو أونلاين بالعربي |
المشرق كلين |
الضمان |
Technology News |
خدمات منزلية بالسعودية |
فور رياض |
الحياة لك |
كوبون ملكي |
اعرف دوت كوم |
طبيبك |
شركة المدينة الذهبية للخدمات المنزلية
|