[صاحب القرآن]

............................

ص 26/

قالوا بل نتبع ما ألفينا (وجدنا ) عليه آباءنا ....... لا يعقلون شيئا ولا يهتدون (يتقون)

يهتدون ،،، مش يتقون ،،، لأنه الاتباع عبارة هداية إما إلى الطريق الصحيح المستقيم أو الطريق الخاطئ

ركز هنا جيدا ،، كلمة يعقلون سنحتاجها ،،،


... إلا دعاء ونداء صم بكم عمي فهم لا يعقلون (يرجعون)


ممكن شخص يقول لي أنا متقن المتشابهات ،، لكن أحيانا أحتار في أمري ،، أنسى أين يعقلون وأين يرجعون

أقل لك لا تحتار ولا شيء ،، طالما الآية التي قبلها لا يعقلون ... إذن هذه الآية يعقلون

ملاحظة ::: صم بكم عمي فهم لا يرجعون آية كاملة
صم بكم عمي فهم لا يعقلون جزء من آية

يا أيها الذين آمنوا (الناس ) كلوا (أنفقوا ) من طيبات ما رزقناكم ..... إن كنتم إياه تعبدون

إنما حرم عليكم ... "ربطنا إن مع إنما "
إنما حرم عليكم
1- الميتة
2- والدم
3- ولحم الخنزير
4- وما أهل به لغير الله ( لغير الله به)
........... فلا إثم عليه إن الله غفور رحيم

طالما ما في عليه إثم ... إذن نهاية الآية بأن الله غفر له ذنوبه ورحمه ..
طيب ممكن واحد يقلي أنا ممكن أتخربط فيها وأقول "والله غفور رحيم "
بقله ماشي ياعمي ولا تزعل ....
عندك فلا إثم عليه إن
اربط همزة إثم مع همزة إن ... وعمرك ماراح تشك إطلاقا
إثم ... إن
...........

إن الله غفور رحيم .... إن الذين

إن الذين يكتمون ما أنزل الله ( أنزلنا ) من الكتاب ( البينات ) ويشترون به ( بآيات الله ) ثمنا قليلا أولئك مايأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله ( ولا ينظر إليهم ) يوم القيامة ( ولاينظر إليهم ) ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم ( عظيم ، مهين ، شديد)

أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة فما أصبرهم على النار :: "من ضمن المتشابهات"

ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد