[صاحب القرآن]

ص17/

- ود كثير من أهل الكتاب ( والمشركين ) ،،،

الصفحة السابقة كان في هذه الكلمة ،، في هذه الصفحة لا يوجد ،،، ضعها في ذهنك ............ لو يردونكم (يردوكم ) ما

تنسى النون ،،،، وما تقول ( يضلونكم ) ( يضلوكم ) ...


- وأقيموا الصلاة .................. عند الله إن الله بما تعلمون بصير

هادا الموضع مناقض تماما للموضع السابق

يلا نتذكر مع بعض ،،، كان هناك ....... والله (قسم ) هيصير ........... إن الله (توكيد )

وكان هناك بصير بما يعملون ،،،، اعمل عملية قلب وماتنسى تقلب يعملون إلى تعملون لأنه المخاطب أنتم وليس هم ،،،، يصبح ،،، بما تعملون بصير ،،


ص18/

وقالت اليهود ..................كذلك قال الذين لايعلمون (من قبلهم) مثل قولهم

هادا الشيء بتلاقيه أسفل الصفحة وليس أعلاها ..... أوكي


وهو في هذا الموضع



وقال الذين لايعلمون ............ آية كذلك قال الذين (لايعلمون ) من قبلهم مثل قولهم ............

ص19/

- أهوائهم بعد الذي ( من بعد ما ) جاءك من العلم ،،، مالك من الله من ولي ولا نصير ( إنك إذا لمن الظالمين )

تذكر أنه في الجزء الأول يكون عند إخفاء شفوي ،،، الميم مع الباء ،،،، وتذكر مجازا نقول إدغام وما هو بإدغام ( العلم مالك ) الميم مع الميم


- " وإذِ ابتلى إبراهيمَ ( إبراهيمُ ) ربُّهُ (ربَّهُ ) بكلمات ........ " ،،، لاحظ الحركات ،،، يوجد على كلمة إبراهيم عليه السلام فتحة ، وعلى لفظ الجلالة ضمة ،،،،،

فالفاعل في الآية ( المبتلي ) هو الله عزوجل ،،، والمفعول به ( المُبتلى ) هو إبراهيم عليه الصلاة والسلام ،،، ولو حدث العكس لاختل المعنى ،، بمعنى حركة تقلب الأمور رأسا على عقب ،،



وغالبا يقدم المفعول به على الفاعل بغرض التخصيص


- وإذ قال إبراهيم رب اجعل ........ بلدا ( البلد ) آمنا



يتبع إن شاء الله