بسم الله الرحمن الرحيم
لا يشك من آمن بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً أن الله حافظ لكتابه العزيز, كما قال تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر : 9] ومن لوازم حفظ القرآن أن يحفظ الله الإسلام, وأن يحفظ لغة العرب, وأن يحفظ رسوله حياً بشخصه وميتا بسنته, فهي المفسرة للقرآن الكريم فلا أحد أعلم بمراد الله من الله نفسه, والله يوحي من علمه لمن يشاء, والنبي صلى الله عليه وسلم وحده المتصل بالله عبر الوحي.
لذلك إليك جملة من الكتب النفيسة في هذا الباب: